5 Simple Statements About حساسية الطعام Explained
5 Simple Statements About حساسية الطعام Explained
Blog Article
ولا يقتصر الأمر على الجوانب الغذائية فقط، بل تمتد مصادر القمح أيضًا إلى الاستخدامات غير الغذائية، مثل الصلصال، ومعاجين اللعب الخاصة بالأطفال، ومنتجات الاستحمام، ومنتجات التجميل.
هل كان الطعام المسبب للتفاعل التحسسي مطهوًّا أم نيئًا؟
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
وتوجد مجموعة من عوامل الخطر التي قد ترفع من خطر الإصابة بحساسيّة الصويا، ومنها:[١٠]
ويمكن أن يسبب عدم تحمل اللاكتوز الإصابة بالانتفاخ والتقلصات المؤلمة والإسهال وزيادة الغازات في البطن.
ولا يشترط تناول البيض بمفرده حتى يصاب الشخص بالحساسية، ولكن يمكن أن يحدث بتناول أي أطعمة تحتوي على البيض في مكوناتها.
ينبغي زيارة الطبيب إذا ظهرت عليك أعراض تعتقد أنها ناتجة عن الحساسية وكانت أدوية الحساسية المتاحة بدون وصفة طبية لا توفر لك الراحة الكافية.
احذر التخمين. اقرأ ملصقات الأطعمة دائمًا للتأكد من عدم احتوائها على مادة لديك حساسية تجاهها.
التسمم بالهيستامين. يمكن لأنواع معينة من السمك -مثل سمك التونة أو الماكريل- التي لا تُبرَد بطريقة سليمة عند حفظها وتحتوي على كميات عالية من البكتيريا أن تحتوي أيضًا على كميات عالية من مادة الهيستامين التي تحفز أعراضًا مشابهة للأعراض المصاحبة لحساسية الطعام.
المأكولات البحرية: تشمل المأكولات البحرية المسببة للحساسية؛ الأسماك القشرية والأسماك الصدفية، بما في ذلك؛ الرخويات كالمحار، والقشريات كالسرطان والجمبري، وتتسبب القشريات بحساسية جلدية شديدة، بالإضافة إلى الوذمة الوعائية مسببة انتفاخ الشفتين والجفون.
قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة المسببة للمشاكل دون التعرض لتفاعل تحسسي، وذلك حسب نوع حالة عدم تحمل الطعام لديك.
ولأن السيطرة على حساسية الغذاء ليست بالأمر السهل وتتطلب الكثير من الجهد، فإن المريض يحتاج إلى المتابعة مع فريق طبي مختص مكون من طبيب متخصص في علاج حساسية الطعام، وأخصائيي التغذية، ومثقف صحي متخصص في علاج الحساسية.
يؤثر الداء البطني في استجابة الجهاز المناعي مثل حساسية الطعام، ولكنه تفاعل تحسسي فريد أكثر تعقيدًا من حساسية الطعام البسيطة.
وفيه يتمّ وضع الطعام الذي يُعتقد بأنّه يسبب الحساسية على جلد الساعد أو الظهر، ثم يقوم الطبيب بوخز الجلد للسماح لكمية بسيطة من الطعام بالدخول تحت سطح الجلد، حساسية الطعام ويتم بعد ذلك مراقبة ظهور أعراض الحساسية.