إجهاد العين الرقمي - An Overview

إجهاد العين الرقمي - An Overview

Blog Article

استخدم الدموع الاصطناعية: استمر في ترطيب قطرات العين في متناول اليد لترطيب عينيك ، خاصة إذا كنت تعمل في بيئة جافة.

احتفظ بسجل يومي للوقت الذي تقضيه في أداء الأنشطة التي تُجهد عينيك، مثل النظر إلى الأجهزة الرقمية والقراءة والتعرض للإضاءة الساطعة.

تأكد من ضبط حجم النص والتباين لتسهيل القراءة. تساهم هذه التعديلات بشكل كبير في علاج إجهاد العين الرقمي وإدارته، مما يجعل وقت الشاشة أقل إرهاقًا لعينيك.

يمكن أن تؤدي المسافة غير المناسبة بين الشاشة والإضاءة الضعيفة أيضًا إلى إجهاد العين.

أو ينبغي على الأقل الابتعاد عن المراوح التي لا تفتأ تدفع الهواء باتجاه عينيك ووجهك، ومن المهم كذلك في سياق جودة الهواء تجنُّب التدخين أو الجلوس مع المُدخِّنين، إذ التدخين من مُهيِّجات العين.

على الرغم من أن إجهاد العين قد يكون مزعجًا ، إلا أنه عادة لا يكون حالة شديدة. يمكن اتخاذ العديد من الخطوات لتقليلها أو تجنبها.

التعرُّض للهواء الجافِّ المتحرك من مروحة أو نظام تدفئة أو جهاز تكييف

إن كنت بحاجة إلى وجود إضاءة للكتابة أو القراءة، فاستخدم مصباحًا مكتبيًا قابلاً للتعديل.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة إجهاد العين الرقمي المقبلة في تعليقي.

تجنَّب استخدام قطرات العين التي تحتوي على مزيل للاحمرار، إذ يمكن أن تُسبب تفاقم أعراض جفاف العين.

وعند قراءة المطبوعات أو أداة أعمال تستلزم النظر عن قرب، حاول أن تجعل مصدر الضوء خلفك وتُوجِّه الإضاءة على الصفحة التي تقرأها أو ما تفعله.

يعد هذا النهج الشخصي أمرًا أساسيًا في كيفية تقليل إجهاد العين الرقمي بدقة وإحكام، دون التدخل.

عادةً ما تُجهَد العين؛ بسبب الإضاءة مُفرِطة السطوع، سواء كانت هذه الإضاءة آتية من الخارج أي ضوء الشمس، أو من أي مصدرٍ داخل المنزل.

إذا كان الإجهاد ناتجًا عن حالة كامنة في العين، فقد يستغرق الأمر وقتًا أطول ويتطلب علاجًا متخصصًا.