THE ULTIMATE GUIDE TO أنواع الأرق

The Ultimate Guide To أنواع الأرق

The Ultimate Guide To أنواع الأرق

Blog Article



وإذا لم تنفع هذه الإجراءات فيقوم الطبيب المعالج بالعلاج بعدة طرق أخرى، منها العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج بالأدوية، أو العلاج بالاثنين مع بعضهما، للمساعدة في الاسترخاء بشكل أفضل أثناء النوم.

بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية هناك عدة عوامل تساعد في تحسين النوم ومنها:

تقييد مدة النوم، يقلل هذا العلاج من الوقت الذي يقضيه الشخص في السرير، ويمنعه من أخذ القيلولة أثناء النهار، مما يسبب الحرمان الجزئي من النوم، وهذا يُشعِره بالتعب في الليلة التالية، ويعود إلى وقت نومه الطبيعي.

تقريبًا كل شخص منا تمُر عليه ليلة لا يستطيع النوم فيها. لكن من المرجح أنك مُصاب بالأرق في حال:

حافظ على نشاطك. يمكن أن يؤدي النشاط المنتظم إلى النوم جيدًا خلال الليل.

الحمل: يمكن أن تتسبب العديد من العوامل في حدوث الأرق أثناء الحمل، مثل زيادة الوزن، وتغيير فسيولوجية الجسم والذي يمكن أن يسبب عدم الشعور بالراحة أثناء النوم، أو حدوث اضطراب التنفس نتيجة نمو الرحم الذي قد يضغط على الرئتين، ويسبب مشاكل في التنفس أثناء النوم.

كونك امرأة. قد تؤدي التغيرات في الهرمونات أثناء دورة الحيض وانقطاع الطمث دورًا.

العلاج السلوكي المعرفي: يساعد العلاج السلوكي المعرفي على التحكّم بالأسباب السلبية التي تزيد من صعوبة النوم، ويُعدّ هذا العلاج الخط الأول، وعادةً ما يصبح أكثر فاعليةً من استخدام الأدوية، ويعلّم الجزء المعرفي من العلاج اتبع الرابط الشخص التعرف إلى الأمور التي من شأنها أن تؤثر في قدرته على النوم، وتساهم في التحكم بالأفكار السلبية التي تُبقيه مستيقظًا، أمّا الجزء الحركي من هذا العلاج فيساعد على تطوير عادات النوم الجيدة، وتجنب السلوكيات التي تمنع الشخص من النوم جيّدًا، وتتضمن استراتيجيات العلاج ما يأتي:

مرض السكري: يعد مرض السكري اضطراب مزمن شائع يسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم، يحدث عندما لا تستجيب خلايا الجسم بشكل مناسب للإنسولين، وقد يعاني الأشخاص المصابون بداء السكري الذين لا يستطيعون السيطرة جيدًا على مستويات السكر في الدم من بعض المشكلات المرتبطة بالنوم، مثل التعرق الليلي والحاجة المتكررة للتبول، كما أن انخفاض مستوى السكر في الدم قد يسبب أعراضًا، مثل الدوار، والعصبية، والصداع، وهذا بدوره يؤثر على جودة النوم. 

إن الإحساس بالاكتئاب والحزن واليأس والإحباط والقلق حول المستقبل، والإحساس بخيبة الأمل وعدم الرضا والضجر، كل هذه المشاعر تتسبب في الأرق وعدم القدرة على النوم وبالإضافة لتأنيب الذات والبكاء.

الأدوية والعقاقير: فيوجد بعض الأدوية التي تؤثر على النوم، والتي تتسبب في الإصابة بهذا المرض، مثل الأدوية المضادة للاكتئاب، أو الأدوية المضادة للحساسية، أو الأدوية التي تعالج جميع أمراض القلب وأمراض ضغط الدم.

الثاني استخدام المنوم والمهدئ: عند استخدام المريض بعض الأدوية المنومة والمهدئات قد تسبب له النعاس أثناء النهار، مما يمنعه من التركيز، وعدم قدرته على مهامه اليومية.

اضطرابات المعدة: كارتجاع المريء والحموضة وعسر الهضم المزمن.

العوامل الوراثية، حيث يمكن أن ينتقل الأرق وراثيًا من الوالدين إلى الأبناء والأحفاد.

Report this page